تويج مصر للمرة السادسة
صفحة 1 من اصل 1
تويج مصر للمرة السادسة
تبسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احتفظ المنتخب المصري بلقبه بطلاً لكأس أمم أفريقيا في نسختها السادسة والعشرين بفوزه على الكاميرون 1- صفر الأحد على إستاد "اوهيني دجان" في العاصمة الغانية أكرا.
وسجل هدف المباراة الوحيد محمد أبو تريكة في الدقيقة 78 ليقود مصر إلى لقبها السادس بعد أعوام 1957 و1959 و1986 و1998 و2006، وكرر بالتالي انجازه عام 1959 عندما نجح في الاحتفاظ باللقب، حيث وحده مع غانا (1963 و1965) والكاميرون (2000 و2002) حققوا هذا الانجاز.يذكر أنها المباراة النهائية السابعة لمصر بعد أعوام 1957 و1959 و1962 و1986 و1998 و2006.
وجاء الهدف إثر تمريرة عرضية من زيدان الذي استطاع انتزاع الكرة من قلب الدفاع النابض للأسود الأفارقة ريغوبرت سونغ لهيأها إلى لاعب الأهلي أبو تريكة الذي عاجلها بتسديدة عجز الحارس الكامروني كاميني عن التصدي لها.وهي المرة الثانية على التوالي التي يلعب فيها أبو تريكة دور قيادة مصر إلى اللقب عندما قام بذلك قبل عامين بتسديده ركلة الجزاء الترجيحية التي منحت الفراعنة اللقب على حساب ساحل العاج 4-2 في المباراة النهائية.
كما هي المرة الثانية التي يتفوق فيها المنتخب المصري على نظيره الكاميروني في البطولة الحالية بعدما كان سحقه 4-2 في الجولة الأولى، علماً بأنها المرة الثانية على التوالي التي يحقق فيها المنتخب المصري هذا الانجاز بعد النسخة الأخيرة عندما تغلب على ساحل العاج 3-1 في الدور الأول ثم بركلات الترجيح في المباراة النهائية.في المقابل، فشل المنتخب الكاميروني في إحراز اللقب القاري الخامس ومعادلة الرقم القياسي للفراعنة بعد أعوام 1984 و1988 و2000 و2002. كما فشل في الثأر لخسارته نهائي 1986 والدور الأول للنسخة الحالية.
كما فشل نجومه صامويل ايتو وريغوبرت سونغ وجيريمي نجيتاب في إحراز اللقب القاري الثالث بعد عامي 2000 و2002.واستحق المنتخب المصري اللقب لأنه كان الأفضل على مدار الشوطين.وقدم المنتخبان أداءً جيداً في الشوط الأول وخصوصاً المنتخب المصري الذي كان الأكثر خطورة على مرمى الكاميرون وسنحت لمهاجميه زكي ومتعب وأبو تريكة أكثر من فرصة بيد أن الحارس الكاميروني ادريس كاميني تألق في إبعاد بعضها وحال التسرع دون ترجمة البعض الآخر. أما الكاميرون فحاولت من جهتها عبر الهجمات المرتدة بيد أن دفاع الفراعنة وحارس مرماهم عصام الحضري كانا بالمرصاد لكل الهجمات.وكان المنتخب المصري صاحب الأفضلية في الشوط الثاني وضغط بقوة على مرمى كاميني وحصل على 4 ركلات ركنية متتالية في الدقائق الخمس الأولى وكاد يفتتح من خلالها التسجيل عبر زكي وعبد ربه.وتابع المنتخب المصري سيطرته على المجريات حتى ترجمها إلى هدف لأبو تريكة.
ولعب المنتخب المصري بالتشكيلة ذاتها التي تغلبت على ساحل العاج في دور الأربعة، فيما أجرى مدرب الكاميرون الألماني اوتو بفيستر 3 تبديلات حيث أشرك بيل تشاتو وجويل ايبالي والان نكونغ مكان اندري بيكاي الموقوف ومحمدو ادريسو وجوزيف ديزيريه جوب.
وهذا هو الهدف الرابع لأبو تريكة في البطولة فلحق بمواطنيه حسني عبد ربه وعمرو زكي إلى المركز الثاني على لائحة الهدافين.
:a045::a045::a045::a045:
الف الف الف مليون مبروك لشعب المصري خاصه ولنا كا عرب عامه
:sm130::sm130::sm130:
عبد ربه أفضل لاعب
وعلى هامش البطولة اختير لاعب وسط منتخب مصر والإسماعيلي حسني عبد ربه أفضل لاعب في النسخة السادسة والعشرين.وتألق عبد ربه بشكل لافت في البطولة بتسجيله 4 أهداف بينها ثنائية في مرمى الكاميرون (4-2) في الجولة الأولى، كما اختير أفضل لاعب أكثر من مرة في المباريات التي خاضها منتخب بلاده في النسخة الحالية.
:mo13::mo13::mo13:
ايتو هداف البطولة
وتوج مهاجم المنتخب الكاميروني صامويل ايتو هدافاً للبطولة برصيد 5 أهداف.وهي المرة الثالثة على التوالي التي يتوج فيها ايتو هدافاً للعرس القاري بعد عامي 2004 (4 أهداف) و2006 (5 أهداف)، علماً بأنه نجح في النسخة الحالية في تحطيم الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في تاريخ النهائيات بعدما رفعه إلى 16 هدفاً متخطياً الرقم السابق الذي كان بحوزة العاجي لوران بوكو.
:ANSmile24::ANSmile24::ANSmile24:
وهنا لائحة هدافي النسخة السادسة والعشرين:
- 5 أهداف: صامويل ايتو (الكاميرون)
- 4 أهداف: حسني عبد ربه وعمرو زكي ومحمد أبو تريكة (مصر) وماتيوس "مانوتشو" كونسالفيش (انغولا)
- 3 أهداف: سفيان العلودي (المغرب) وديدييه دروغبا وسالومون كالو وعبد القادر كيتا وابو بكر سانوغو (ساحل العاج) ومانويل اغوغو وسولي علي مونتاري (غانا).
شحاتة يدخل التاريخ من أوسع أبوابه
ودخل المدرب المصري حسن شحاتة تاريخ كرة القدم المصرية والأفريقية من الباب الواسع عندما قاد منتخب بلاده حامل اللقب إلى إحراز اللقب السادس في تاريخه.وبات شحاتة الملقب بـ"المعلم" أول مدرب مصري يقود منتخب بلاده إلى لقبين قاريين متتاليين وأول مدرب في القارة السمراء يفوز بلقبين متتاليين منذ الغاني تشارلز غيامفي الذي قاد منتخب بلاده إلى لقبي 1963 و1965، علماً بأنه المدرب الوحيد الذي نال ثلاث مرات بعدما قاد غانا إلى لقبها الرابع عام 1982 في ليبيا.وكان شحاتة حقق إنجازاً رائعاً عندما قاد مصر إلى اللقب القاري قبل عامين وعوض بالتالي فشله في معانقة الكأس القارية عندما كان لاعباً متألقاً في صفوف المنتخب المصري في السبعينيات، وعادل إنجاز مواطنيه مراد فهمي عام 1957 ومحمود الجوهري عام 1998.وأعرب شحاتة عن سعادته الكبيرة بالتتويج القاري وقال: "إنها ثمرة عمل شاق ودؤوب وجدي"، مضيفاً "هذا هو المنتخب المصري الذي شكك البعض في قدراته قبل انطلاق البطولة، انه أفضل منتخب في القارة السمراء للنسخة الثانية على التوالي".وأشاد شحاتة بجميع اللاعبين، وقال: "إنه انجاز ساهم فيه اللاعبون والطاقم الفني والطبي والإداري، نحن سعداء بهذا اللقب وهو أقل شيء يمكن تقديمه إلى الشعب المصري".وأسكت شحاتة منتقديه من خلال المشوار الرائع للفراعنة في البطولة الحالية وهو الذي واجه صعوبات كثيرة في مرحلة الإعداد من خلال إصابة محمد بركات وأحمد حسام الملقب بـ"ميدو" وتخلي حسام غالي عن الدفاع عن ألوان منتخب بلاده لتفضيله التعاقد مع دربي كاونتي الإنكليزي بالإضافة إلى غياب القائد أحمد حسن عن المباراة الأولى بسبب الإيقاف.ونجح شحاتة في توجيه إنذار شديد اللهجة إلى منتقديه ومنافسي منتخب بلاده من خلال الفوز الكبير على الكاميرون 4-2 في المباراة الأولى، وجدد ذلك عندما لقن ساحل العاج درساً في فنون اللعبة وسحقها 4-1 في الدور نصف النهائي.وتألق شحاتة كلاعب في صفوف الزمالك والمنتخب واحترف في صفوف كاظمة الكويتي أواخر الستينيات قبل أن يعتزل اللعب منتصف الثمانينيات.ودرب شحاتة أندية مصرية عدة أبرزها الاتحاد السكندري الذي كان بوابة تألقه في العمل الفني، والزمالك والشمس والسويس والمينيا والمقاولون العرب قبل أن يعينه الاتحاد المصري مدرباً للمنتخب الأول خلفاً للإيطالي ماركو تارديللي.ويعد شحاته البالغ 57 عاماً المدرب التاسع عشر في مسيرة المنتخب المصري الذين يتقدمهم حسن حجازي ومراد فهمي ومحمد الجندي وفؤاد صدقي ومحمد عبده صالح الوحش وحمادة الشرقاوي وعبد المنعم الحاج ومحمود الجوهري وطه إسماعيل ومحسن صالح وفاروق جعفر وأنور سلامة.
وكان الاتحاد المصري أعلن السبت عن تجديد عقد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احتفظ المنتخب المصري بلقبه بطلاً لكأس أمم أفريقيا في نسختها السادسة والعشرين بفوزه على الكاميرون 1- صفر الأحد على إستاد "اوهيني دجان" في العاصمة الغانية أكرا.
وسجل هدف المباراة الوحيد محمد أبو تريكة في الدقيقة 78 ليقود مصر إلى لقبها السادس بعد أعوام 1957 و1959 و1986 و1998 و2006، وكرر بالتالي انجازه عام 1959 عندما نجح في الاحتفاظ باللقب، حيث وحده مع غانا (1963 و1965) والكاميرون (2000 و2002) حققوا هذا الانجاز.يذكر أنها المباراة النهائية السابعة لمصر بعد أعوام 1957 و1959 و1962 و1986 و1998 و2006.
وجاء الهدف إثر تمريرة عرضية من زيدان الذي استطاع انتزاع الكرة من قلب الدفاع النابض للأسود الأفارقة ريغوبرت سونغ لهيأها إلى لاعب الأهلي أبو تريكة الذي عاجلها بتسديدة عجز الحارس الكامروني كاميني عن التصدي لها.وهي المرة الثانية على التوالي التي يلعب فيها أبو تريكة دور قيادة مصر إلى اللقب عندما قام بذلك قبل عامين بتسديده ركلة الجزاء الترجيحية التي منحت الفراعنة اللقب على حساب ساحل العاج 4-2 في المباراة النهائية.
كما هي المرة الثانية التي يتفوق فيها المنتخب المصري على نظيره الكاميروني في البطولة الحالية بعدما كان سحقه 4-2 في الجولة الأولى، علماً بأنها المرة الثانية على التوالي التي يحقق فيها المنتخب المصري هذا الانجاز بعد النسخة الأخيرة عندما تغلب على ساحل العاج 3-1 في الدور الأول ثم بركلات الترجيح في المباراة النهائية.في المقابل، فشل المنتخب الكاميروني في إحراز اللقب القاري الخامس ومعادلة الرقم القياسي للفراعنة بعد أعوام 1984 و1988 و2000 و2002. كما فشل في الثأر لخسارته نهائي 1986 والدور الأول للنسخة الحالية.
كما فشل نجومه صامويل ايتو وريغوبرت سونغ وجيريمي نجيتاب في إحراز اللقب القاري الثالث بعد عامي 2000 و2002.واستحق المنتخب المصري اللقب لأنه كان الأفضل على مدار الشوطين.وقدم المنتخبان أداءً جيداً في الشوط الأول وخصوصاً المنتخب المصري الذي كان الأكثر خطورة على مرمى الكاميرون وسنحت لمهاجميه زكي ومتعب وأبو تريكة أكثر من فرصة بيد أن الحارس الكاميروني ادريس كاميني تألق في إبعاد بعضها وحال التسرع دون ترجمة البعض الآخر. أما الكاميرون فحاولت من جهتها عبر الهجمات المرتدة بيد أن دفاع الفراعنة وحارس مرماهم عصام الحضري كانا بالمرصاد لكل الهجمات.وكان المنتخب المصري صاحب الأفضلية في الشوط الثاني وضغط بقوة على مرمى كاميني وحصل على 4 ركلات ركنية متتالية في الدقائق الخمس الأولى وكاد يفتتح من خلالها التسجيل عبر زكي وعبد ربه.وتابع المنتخب المصري سيطرته على المجريات حتى ترجمها إلى هدف لأبو تريكة.
ولعب المنتخب المصري بالتشكيلة ذاتها التي تغلبت على ساحل العاج في دور الأربعة، فيما أجرى مدرب الكاميرون الألماني اوتو بفيستر 3 تبديلات حيث أشرك بيل تشاتو وجويل ايبالي والان نكونغ مكان اندري بيكاي الموقوف ومحمدو ادريسو وجوزيف ديزيريه جوب.
وهذا هو الهدف الرابع لأبو تريكة في البطولة فلحق بمواطنيه حسني عبد ربه وعمرو زكي إلى المركز الثاني على لائحة الهدافين.
:a045::a045::a045::a045:
الف الف الف مليون مبروك لشعب المصري خاصه ولنا كا عرب عامه
:sm130::sm130::sm130:
عبد ربه أفضل لاعب
وعلى هامش البطولة اختير لاعب وسط منتخب مصر والإسماعيلي حسني عبد ربه أفضل لاعب في النسخة السادسة والعشرين.وتألق عبد ربه بشكل لافت في البطولة بتسجيله 4 أهداف بينها ثنائية في مرمى الكاميرون (4-2) في الجولة الأولى، كما اختير أفضل لاعب أكثر من مرة في المباريات التي خاضها منتخب بلاده في النسخة الحالية.
:mo13::mo13::mo13:
ايتو هداف البطولة
وتوج مهاجم المنتخب الكاميروني صامويل ايتو هدافاً للبطولة برصيد 5 أهداف.وهي المرة الثالثة على التوالي التي يتوج فيها ايتو هدافاً للعرس القاري بعد عامي 2004 (4 أهداف) و2006 (5 أهداف)، علماً بأنه نجح في النسخة الحالية في تحطيم الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في تاريخ النهائيات بعدما رفعه إلى 16 هدفاً متخطياً الرقم السابق الذي كان بحوزة العاجي لوران بوكو.
:ANSmile24::ANSmile24::ANSmile24:
وهنا لائحة هدافي النسخة السادسة والعشرين:
- 5 أهداف: صامويل ايتو (الكاميرون)
- 4 أهداف: حسني عبد ربه وعمرو زكي ومحمد أبو تريكة (مصر) وماتيوس "مانوتشو" كونسالفيش (انغولا)
- 3 أهداف: سفيان العلودي (المغرب) وديدييه دروغبا وسالومون كالو وعبد القادر كيتا وابو بكر سانوغو (ساحل العاج) ومانويل اغوغو وسولي علي مونتاري (غانا).
شحاتة يدخل التاريخ من أوسع أبوابه
ودخل المدرب المصري حسن شحاتة تاريخ كرة القدم المصرية والأفريقية من الباب الواسع عندما قاد منتخب بلاده حامل اللقب إلى إحراز اللقب السادس في تاريخه.وبات شحاتة الملقب بـ"المعلم" أول مدرب مصري يقود منتخب بلاده إلى لقبين قاريين متتاليين وأول مدرب في القارة السمراء يفوز بلقبين متتاليين منذ الغاني تشارلز غيامفي الذي قاد منتخب بلاده إلى لقبي 1963 و1965، علماً بأنه المدرب الوحيد الذي نال ثلاث مرات بعدما قاد غانا إلى لقبها الرابع عام 1982 في ليبيا.وكان شحاتة حقق إنجازاً رائعاً عندما قاد مصر إلى اللقب القاري قبل عامين وعوض بالتالي فشله في معانقة الكأس القارية عندما كان لاعباً متألقاً في صفوف المنتخب المصري في السبعينيات، وعادل إنجاز مواطنيه مراد فهمي عام 1957 ومحمود الجوهري عام 1998.وأعرب شحاتة عن سعادته الكبيرة بالتتويج القاري وقال: "إنها ثمرة عمل شاق ودؤوب وجدي"، مضيفاً "هذا هو المنتخب المصري الذي شكك البعض في قدراته قبل انطلاق البطولة، انه أفضل منتخب في القارة السمراء للنسخة الثانية على التوالي".وأشاد شحاتة بجميع اللاعبين، وقال: "إنه انجاز ساهم فيه اللاعبون والطاقم الفني والطبي والإداري، نحن سعداء بهذا اللقب وهو أقل شيء يمكن تقديمه إلى الشعب المصري".وأسكت شحاتة منتقديه من خلال المشوار الرائع للفراعنة في البطولة الحالية وهو الذي واجه صعوبات كثيرة في مرحلة الإعداد من خلال إصابة محمد بركات وأحمد حسام الملقب بـ"ميدو" وتخلي حسام غالي عن الدفاع عن ألوان منتخب بلاده لتفضيله التعاقد مع دربي كاونتي الإنكليزي بالإضافة إلى غياب القائد أحمد حسن عن المباراة الأولى بسبب الإيقاف.ونجح شحاتة في توجيه إنذار شديد اللهجة إلى منتقديه ومنافسي منتخب بلاده من خلال الفوز الكبير على الكاميرون 4-2 في المباراة الأولى، وجدد ذلك عندما لقن ساحل العاج درساً في فنون اللعبة وسحقها 4-1 في الدور نصف النهائي.وتألق شحاتة كلاعب في صفوف الزمالك والمنتخب واحترف في صفوف كاظمة الكويتي أواخر الستينيات قبل أن يعتزل اللعب منتصف الثمانينيات.ودرب شحاتة أندية مصرية عدة أبرزها الاتحاد السكندري الذي كان بوابة تألقه في العمل الفني، والزمالك والشمس والسويس والمينيا والمقاولون العرب قبل أن يعينه الاتحاد المصري مدرباً للمنتخب الأول خلفاً للإيطالي ماركو تارديللي.ويعد شحاته البالغ 57 عاماً المدرب التاسع عشر في مسيرة المنتخب المصري الذين يتقدمهم حسن حجازي ومراد فهمي ومحمد الجندي وفؤاد صدقي ومحمد عبده صالح الوحش وحمادة الشرقاوي وعبد المنعم الحاج ومحمود الجوهري وطه إسماعيل ومحسن صالح وفاروق جعفر وأنور سلامة.
وكان الاتحاد المصري أعلن السبت عن تجديد عقد
منى خليفة- مشرف
- عدد الرسائل : 98
تاريخ التسجيل : 17/10/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى